معنى "من لبس الحرير... لم يلبسه في الآخرة"

السؤال:

بالنسبة لمن لبسه في الدنيا لم يلبسه في الآخرة؟

الجواب:

من باب الوعيد، من باب التحذير، من باب الوعيد عند أهل السنة؛ لأن أهل الجنة لباسهم الحرير، فظاهره يعني يُمنع من دخول الجنة، من باب الوعيد مثل: لا يدخل الجنة نمام من باب الوعيد؛ للحذر من هذه المعاصي، فإذا تاب الله عليه وعفا عنه؛ دخل.

فتاوى ذات صلة