الجواب:
إذا فعل لحاجة بعض الأحيان لا بأس، لكن ما ينبغي أن يتخذ دائمًا، لكن إذا فعل بعض الأحيان فلا بأس، فقد فُعل مع النبي بعض الأحيان، ما يكون طريقة متبعة.
س: إذا كان رئيس العمل....
الشيخ: لا حرج إذا كان لأجل هذا لدفع الشر فلا بأس، النبي ﷺ سأله بعض اليهود عن مسائل فلما أخبرهم صدقوه وقبلوا يده ورجله، عليه الصلاة والسلام.
س: بعض مشايخ الصوفية يستدلون بهذا الحديث فينحنون على أيديهم وعلى ركبهم؟
الشيخ: على كل حال الصوفية عندهم ما هو أكبر، عندهم الشرك الأكبر، عندهم ما هو أكبر من هذا؛ لكن من كان فيه خير يُنصح ويُوجه إلى الخير، الكلام فيمن يخاف الله ويتقيه، أما مع المشركين والخرافيين فأمرهم آخر.