الجواب:
لا ما هو على كل حال، من المكروهات يعني؛ لأن الصحابة بنوا ورفعوا البنيان، إذا كان للحاجة ما في شيء، لكن هذا يخبر النبي ﷺ عن العرب، وأنهم بعدما كانوا في رعاء الشاة وفي بيوت الشعر تطاولوا في البينان، هذا من علامات الإقبال على الدنيا، وأمور الساعة، الرسول ﷺ ما نهى عن هذا، إنما أخبر عنه.
س: الارتفاع الزائد..؟
الشيخ: محل نظر، الشيء الذي ما له حاجة ما ينبغي.