الجواب:
هذا يدل على أنه لا يلزم أن يكونوا سابقين، وإن كانوا دخلوها بغير حساب، لكن لا يلزم أن يكونوا أسبق الناس إليها، قد يسبقهم غيرهم كالصحابة بالنسبة إلى من بعدهم، ولهذا قال: إني أرجو ألا يدخلوها إلا وقد تبوأتم منازلكم أنتم في الجنة يعني الصحابة ومن صلح من أزواجهم وذرياتهم.
س: يدل على تفضيل الصحابة على السبعين؟
الشيخ: على من دونهم.