الجواب:
نصف الليل كما في حديث عبدالله بن عمرو، هذا وقتها وإذا صلَّاها بعد ثلث الليل إذا توافق الناسُ على هذا جماعة في مسجدٍ ناسبهم هذا فلا بأس، ثم أخَّر فهو أفضل... لكن إذا لم يتَّفقوا من المساجد المعروفة فالأفضل فيها عدم التأخير؛ لأنَّ الناس لهم حاجات، يُؤخّر قليلًا في العشاء، ثم يُصلي، نعم.