الجواب:
ج: الأقرب والله أعلم والأحوط... نوع من البيع، لكن قد يُقال إنه ليس من التجارة، وإنما أخذ ذلك لإحسانه للمساكين، والله أعلم، قد يكون الخروج يفوّت المصلحة، قد يُقال هذا.. لا أربح الله تجارتك، وهو ما أراد التجارة، ولا أراد إلا الإحسان إلى الفقير، هذا من باب الاحتياط، أو يأتي وقد هيَّأ نفسه ووضع في جيبه ما يحتاج إليه؛ يكون أبعد عن الذي يعمّ عن البيع والشِّراء.