الجواب:
ينظر في الأصلح، هذا بين الزوجين ينظر في الأصلح إن رأى الأصلح أن يوافقها، ولعله يزول بهذا شر بينهما، وافقها، وجامعها، وإن رأى الأصلح أن يمتنعن وأن شرها كبير، وأن هذا لا يحل المشكلة، فلا مانع من أن يمتنع من موافقتها، والحاضر أعلم من الغائب.
المقصود: أن هذا شيء بينهما، هو أعلم بمصلحته، ينظر في الأصلح.