إذا قال: لا أعلم. هذا طيب، لكن المصيبة إذا قال: لم يرد عن الرسول. ولا ينبغي استعمال قول: ما ورد. وإن قصد في حدِّ علمه، بل ينبغي استعمال "لا أعلم" أو "لا أعرف ذلك" أو "لم أقف على شيء في الباب" ونحو هذا.
ما حكم قول المُفتي أو الإمام: ما ورد كذا عن الرسول؟
وإذا قال المُفتي أو الإمام: لا أعلم ذلك ورد عن الرسول ﷺ. يقصد في حدِّ علمه؟