القضاة ينظرون ويحكمون عليه على حسب حاله، إذا كان معسرًا ما يحجر عليه؛ لأن الله قال: وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ [البقرة:280]، لكن عنده أموال يوفي منها، يُحجر عليه حتى يسدد الدين الذي عليه.
هل تباع أملاك المعسر؟
إذا كان الإنسان معسرًا هل تُباع أملاكه؟