الجواب:
لهم أشياء غلطوا فيها في الصِّفات: ابن حجر، والنووي، وجماعة آخرين، ليسوا فيها من أهل السنة، وهم من أهل السنة فيما سلموا فيه ولم يُحرِّفوه، هم وأمثالهم ممن غلط.
السؤال:
سائلٌ يقول: هناك مَن يُحذِّر من كتب الإمام النووي وابن حجر رحمهما الله تعالى، ويقول: إنَّهم ليسوا من أهل السنة والجماعة، فما الصَّحيح في ذلك؟
الجواب:
لهم أشياء غلطوا فيها في الصِّفات: ابن حجر، والنووي، وجماعة آخرين، ليسوا فيها من أهل السنة، وهم من أهل السنة فيما سلموا فيه ولم يُحرِّفوه، هم وأمثالهم ممن غلط.
موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.
مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية
جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر
تطوير مجموعة زاد