الجواب:
هذه أشياء لا ينبغي التساهل بها، فكثير من الأطباء يقررون أشياء ما لها حقيقة، ظلم وشبهات، فالواجب ترك هذا الشيء وعدم المبالاة بذلك، وسؤال الله العافية، تسأل ربها أن يعافي ولدها مما يقولون وسوف ترى الخير إن شاء الله.
كثير من الأطباء يقررون أشياء وهو علقة أو مضغة أو بعد نطفة، كل هذا من التسرع وادعاء الباطل، والمدة طويلة يقلِّب الله فيها الطفل من طور إلى طور، تتغير الأحوال؛ فلا يجوز التسرع في ذلك.[1]