الجواب:
جاء في بعض الأحاديث لا يُسأل بوجه الله إلا الجنة وفي إسناده بعض المقال، ولا ينبغي أن يُسأل بوجه الله إلا الجنة وما يقرب إليها؛ عملًا بالحديث، وإن كان في سنده بعض المقال اليسير، لكن إذا أراد الإنسان يسأل ربه بأسمائه الحسنى غير الوجه، وإذا سأل الله بوجهه الجنة فلا بأس؛ لأنه مما يقرِّب إليها.[1]