الجواب:
إذا زاد في الأذكار والدعوات فلا بأس، لكن إذا تحرَّى الوارد وأكثر منه يكون أفضل، إلا إذا زاد دعوات من عنده احتاج إليها، أو أتى بكلماتٍ من الذكر ليست منقولةً؛ فلا بأس، مثل: سبحان الله العظيم الجليل القدوس الملك الرحمن، سبحان الله العظيم الشأن، سبحان الله القادر على كل شيء، ولو ما جاء في حديثٍ حتى؛ فلا بأس، فكله تسبيحٌ وتقديسٌ.
س: وإذا استعمل هذا الورد اليومي رقيةً؛ فنفعت في أمورٍ كثيرةٍ في الشفاء من بعض الأمراض، فهل يأخذ بها وليس عليه محظور؟
ج: ما في بأس، ما في بأس، ما أعلم فيها بأسًا.[1]