الجواب:
بعد الأذان، وبعد الراتبة؛ لأنَّ الإنسان قد يأتي في الطريق، وقد يجلس بعد صلاة تحية المسجد قبل الأذان، فالمقصود الدعاء بين الأذان والإقامة، سواء في الصلاة لتحية المسجد، أو في الصلاة المشروعة قبل الأذان، أو في حال جلوسه.
س: قوله: لا تُردان –أو: قلَّما تُردان من كلام الرسول ﷺ؟
ج: نعم.
س: حديث أنسٍ: الدعاء لا يُردّ بين الأذان والإقامة ضعَّفه المُحَشِّي؟
ج: له طرقٌ كثيرةٌ، وهو جيد.[1]