الجواب:
هذا الكلام ما هو بصحيح، مجمل؛ طب القلوب ودوائها: مجمل.
طب القلوب باتباع الشرع، دوائها باتباع الشرع، لكن هذا يُوهم أنه طبّه بنفسه، وأنه دواؤها بنفسه، وأنه ينفع ويضرّ؛ هذا ما يصلح، هذا الكلام يُوهم، "اللهم صلِّ على محمدٍ وعلى آل محمدٍ" ويكفي، "كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم"، اللهم صلِّ على النبي الأمي، ما يخالف.[1]