الجواب:
مثل: لو صلَّى لهم؛ كفر أكبر، مثل: لو صلَّى لهم يدعوهم، صلَّى لهم أو دعاهم أو استغاث بهم وهو يعتقد أنهم شُفعاء يدعوهم، لا أنهم يخلقون أو يُدبرون، يدعوهم ليشفعوا، وهذا الشرك الأكبر.
أما لو أطاعه، يحسب أنه مشروع، وإلا هو قصد الله، ما قصدهم هم، يقصد الله بطوافهم، يحسب أنه مثل الكعبة يجوز: هذا بدعة، ووسيلة إلى الشرك، وهذا نادر، فالطواف الذي يحصل منهم في الغالب يقصدون التَّقرب إليهم.[1]