الجواب:
ما يُقتل، إذا قالها وهو لا يقولها سابقًا حتى يُتثبت في أمره، ولو ظُنَّ أنه قالها تعوذًا، مثلما أنكر النبيُّ ﷺ على أسامة لما قال أسامةُ للنبي ﷺ: إنما قالها تعوذًا، قال له: أشققتَ عن قلبه؟! فإذا كان ما يقولها أصلًا ثم قالها؛ يُمسك عنه حتى يُنظر في أمره.[1]