الجواب:
نعم نعم، رغبة والدتك أولى من رغبتك أنت، إذا كان الاسم الذي قالت والدتك ما فيه محظور، إذا كان اسمًا سائغًا، لا محذور فيه، هي قالت: تريدها مريم، وأنت تقول: أريدها فاطمة، أو عائشة؛ قدم الأم، كلها أسماء جائزة، وفي تقديم ما قالت أمك خير كثير، ورضاء لها، والأمر في هذا واسع والحمد لله، فلا حاجة إلى أن تعصيها.