الجواب:
نُوصي جميع أخواتنا في الله بتقوى الله، نوصيهن بطاعة الله، والاستقامة، والمُحافظة على الصلاة في وقتها، والسمع والطاعة للزوج في المعروف، والحذر من التبرج والسُّفور وأسباب الفتنة.
ونُوصي جميع النساء بتقوى الله، والمحافظة على الصلاة في وقتها في البيت، والطُّمأنينة والخشوع، والحذر من التَّبرج الذي يضرُّ المسلمين، والحذر من جميع المعاصي: من الغيبة والنَّميمة، وعصيان الزوج بغير حقٍّ، ونحو ذلك.
ونوصي الجميع بتقوى الله، والتعاون على البر والتقوى، والمُعاشرة بالمعروف، كما نوصي الأزواج بذلك، نوصي الجميع بطاعة الله، والتَّعاون على البر والتقوى، كما قال تعالى: وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ [النساء:19]، وقال تعالى: وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى [المائدة:2].
ونوصي الجميع بتقوى الله، والتعاون على الخير، والحذر من كلِّ ما نهى الله عنه ورسوله.
نسأل الله للجميع الهداية والتوفيق.
ونُوصي جميع النساء بتقوى الله، والمحافظة على الصلاة في وقتها في البيت، والطُّمأنينة والخشوع، والحذر من التَّبرج الذي يضرُّ المسلمين، والحذر من جميع المعاصي: من الغيبة والنَّميمة، وعصيان الزوج بغير حقٍّ، ونحو ذلك.
ونوصي الجميع بتقوى الله، والتعاون على البر والتقوى، والمُعاشرة بالمعروف، كما نوصي الأزواج بذلك، نوصي الجميع بطاعة الله، والتَّعاون على البر والتقوى، كما قال تعالى: وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ [النساء:19]، وقال تعالى: وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى [المائدة:2].
ونوصي الجميع بتقوى الله، والتعاون على الخير، والحذر من كلِّ ما نهى الله عنه ورسوله.
نسأل الله للجميع الهداية والتوفيق.