ج: الله سبحانه أعلم بحكمة شرعية الجهر في هذه المواضع، والأقرب والله أعلم أن الحكمة في ذلك أن الناس في الليل وفي صلاة الفجر أقرب إلى الاستفادة من الجهر وأقل شواغل من حالهم في صلاة الظهر والعصر[1].
- نشرت في (جريدة المدينة) العدد (11497) بتاريخ 11 / 4 / 1415 هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 11/122).