ج: الأفضل الاقتصار على السلام عليكم ورحمة الله؛ لأن هذا هو المحفوظ عن النبي ﷺ. وأما زيادة وبركاته ففي ثبوتها خلاف بين أهل العلم، والأفضل تركها، وإن أتى بها لم تبطل الصلاة بها.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم[1].
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم[1].
- صدر من مكتب سماحته برقم 1667 \2 في 15\ 8 \ 1405 هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 11/164).