ج: الأفضل للإمام في هذه الحال ألا يعجل بالرفع، لكن على وجه لا يشق على المأمومين الذين معه، حتى يدرك من أحس بدخولهم الركوع معه حرصًا على إدراكهم الركعة، وقد جاء عن النبي ﷺ ما يدل على استحباب ذلك[1].
- نشرت في (كتاب الدعوة)، الجزء الثاني ص (115). (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 11/247).