ج: لا أصل لذلك -فيما نعلم- من الشرع المطهر، بل هو من البدع المحدثة، فالواجب تركه، ولن يُصلح آخرَ هذه الأمة إلا ما أصلح أولها، وهو اتباع الكتاب والسّنة، وما سار عليه سلف الأمة، والحذر مما خالف ذلك[1].
- من ضمن الأجوبة التي صدرت من مكتب سماحته عندما كان رئيسًا للجامعة الإسلامية. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 11/ 369).