الجواب:
لا بأس، ويعمله لهم الجيران أو الأقارب[1]؛ لأن النبي ﷺ أمر أهله أن يصنعوا لآل جعفر بن أبي طالب طعامًا لما جاء خبر موته بالشام فقال: إنه قد أتاهم ما يشغلهم[2].
- هذا السؤال من ضمن أسئلة مقدمة لسماحته من الجمعية الخيرية بشقراء. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 13/ 386).
- رواه الإمام أحمد في (مسند أهل البيت) برقم (1754)، والترمذي في (الجنائز) برقم (998)، وأبو داود في (الجنائز) برقم (3132)، وابن ماجه في (الجنائز) برقم (1610).