الجواب: لا أعرف هذا الحديث، ولا أعتقد أنه صحيح، القرآن كلام الله ، فينبغي للمؤمن أن يكثر من تلاوته، وهكذا المؤمنة ينبغي لها الإكثار من تلاوته، مع التدبر والتعقل والعمل، لقول الله سبحانه: كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الأَلْبَابِ [ص:29] ولقوله سبحانه: إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ [الإسراء:9] ولقوله : قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ [فصلت:44] ولقوله : أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا [محمد:24].
فكتاب الله فيه الهدى والنور، فينبغي للمؤمنين جميعاً والمؤمنات العناية بهذا الكتاب العظيم، تلاوة وتدبراً وتعقلاً وعملاً في الليل والنهار وفي كل وقت، أما لفظ: خذ من القرآن ما شئت لما شئت فلا أعرف له صحة، لكن لو فسر بمعنى: خذ منه العلاج يقرأ على المريض يعالج به المريض هذا لا محذور فيه، الله جعله شفاء، أما إذا أراد معنى آخر فلا نعلم له أصلاً في، هذا الأثر، هذا الأثر لا نعلم له أصلا، ويمكن أن نراجعه ونلتمس أصله ونبين هذا في حلقة أخرى إن شاء الله، لا بد من البحث عنه إن شاء الله. نعم.
فكتاب الله فيه الهدى والنور، فينبغي للمؤمنين جميعاً والمؤمنات العناية بهذا الكتاب العظيم، تلاوة وتدبراً وتعقلاً وعملاً في الليل والنهار وفي كل وقت، أما لفظ: خذ من القرآن ما شئت لما شئت فلا أعرف له صحة، لكن لو فسر بمعنى: خذ منه العلاج يقرأ على المريض يعالج به المريض هذا لا محذور فيه، الله جعله شفاء، أما إذا أراد معنى آخر فلا نعلم له أصلاً في، هذا الأثر، هذا الأثر لا نعلم له أصلا، ويمكن أن نراجعه ونلتمس أصله ونبين هذا في حلقة أخرى إن شاء الله، لا بد من البحث عنه إن شاء الله. نعم.