الجواب: رياض الصالحين كتاب عظيم نفع الله به الأمة، والظاهر -والله أعلم- أن مؤلفه ألفه عن نية صالحة رحمة الله عليه، وعن قصد صالح ولعله سأل الله فأجاب الله دعوته أن ينفع به العباد فنفع الله به العباد، فكل بلاد تستعمل هذا الكتاب فيما بلغنا يدرسونه في البيوت وفي المساجد وينتفع به الناس، فهو كتاب عظيم والحديث الضعيف فيه قليل، فهو كتاب ننصح بقرءاته في المساجد وفي المجالس لما فيه من الفائدة الكبيرة، نسأل الله أن يعفو عن مؤلفه وأن يضاعف مثوبته وأن ينفع بهذا الكتاب المسلمين كما نفع به سابقاً. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيراً.
المقدم: جزاكم الله خيراً.