الجواب: صلاة المغرب وقتها معلوم بينه النبي ﷺ وهو ما بين غروب الشمس إلى غروب الشفق وهو الحمرة التي في جهة الغرب، هذا وقت المغرب وهو وقت لا بأس به طويل ما بين غروب الشمس إلى غروب الشفق الأحمر، في جهة الغرب.
والأفضل أن تصلى في أول الوقت هذا هو الأفضل كان النبي يصليها في أول الوقت عليه الصلاة والسلام، كان إذا أذن صلى الناس ركعتين ثم أمر بالإقامة عليه الصلاة والسلام، فليس بين الإقامة في المغرب وبين الأذان إلا شيء قليل، وهو ما يفعله المسلمون من صلاة الركعتين.
وفي الحديث الصحيح قال: صلوا قبل المغرب، صلوا قبل المغرب -يعني: قبل الصلاة، يعني قبل الفريضة- ثم قال في الثالثة: لمن شاء فدل على أنه يصلى بين الأذان والإقامة، ولكن الأفضل عدم التطويل بل يقيم بعد مدة يسيرة بعد الأذان بمدة يسيرة عشر دقائق ثمان دقائق أو ما يشابه ذلك، ولو أخر نصف ساعة أو أكثر قبل غروب الشفق فلا حرج الصلاة صحيحة كله وقت، لكن الأفضل الصلاة في المساجد والمسلمون في البيوت المريض والنساء الأفضل كلهم التبكير اقتداءً بالنبي عليه الصلاة والسلام. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيراً.
والأفضل أن تصلى في أول الوقت هذا هو الأفضل كان النبي يصليها في أول الوقت عليه الصلاة والسلام، كان إذا أذن صلى الناس ركعتين ثم أمر بالإقامة عليه الصلاة والسلام، فليس بين الإقامة في المغرب وبين الأذان إلا شيء قليل، وهو ما يفعله المسلمون من صلاة الركعتين.
وفي الحديث الصحيح قال: صلوا قبل المغرب، صلوا قبل المغرب -يعني: قبل الصلاة، يعني قبل الفريضة- ثم قال في الثالثة: لمن شاء فدل على أنه يصلى بين الأذان والإقامة، ولكن الأفضل عدم التطويل بل يقيم بعد مدة يسيرة بعد الأذان بمدة يسيرة عشر دقائق ثمان دقائق أو ما يشابه ذلك، ولو أخر نصف ساعة أو أكثر قبل غروب الشفق فلا حرج الصلاة صحيحة كله وقت، لكن الأفضل الصلاة في المساجد والمسلمون في البيوت المريض والنساء الأفضل كلهم التبكير اقتداءً بالنبي عليه الصلاة والسلام. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيراً.