الجواب: فيه خلاف بين أهل العلم في العصر الحاضر والأفضل ترك ذلك، الأحوط للمؤمن أن يأخذ عشرة بعشرة، ومائة بمائة، هذا هو الأحوط، أما التحريم فيه نظر، لكن الأحوط للمؤمن ترك ذلك، لقوله ﷺ: دع ما يريبك إلى ما لا يريبك وقوله عليه الصلاة والسلام: من اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه فإذا ترك ذلك وأخذ عشرة بعشرة مائة بمائة لأنها كلها ريال يكون هذا أحوط، نعم.
الإثنين ١٠ / ربيع الآخر / ١٤٤٦