الجواب:
كل يوم الجمعة وقت، تقرؤها في أول النهار، أو في وسط النهار، أو في آخر النهار، ورد فيها أحاديث فيها ضعف، لكن الثابت عن بعض الصحابة، عن أبي سعيد الخدري كان يقرؤها، ويروى عن ابن عمر ذلك، فإذا قرأتها فهو حسن إن شاء الله، سواء في أول الوقت، في أول اليوم، أو في وسطه، أو في المسجد حين تذهب إلى الصلاة، أو بعد ذلك، الأمر واسع والحمد لله. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا وأحسن إليكم.