الجواب:
إذا كان المسجد ليس فيه قبور؛ فلا حرج، لكن إذا كان بعيدًا عنها، عن يمينها، أو شمالها، أو أمامها؛ يكون أبعد عن الشبهة، أما إذا حدثت القبور بعد ذلك؛ فلا يضر، لكن إذا تيسر أن يكون بعيدًا عنها، أمامها، أو عن يمينها، أو عن شمالها؛ حتى لا يتوهم أحد أن الصلاة لها، فهذا يكون أطيب، وأبعد عن الشبهة.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.