الجواب:
الكتاب يجمع بين الغث والسمين، بين الصحيح والضعيف، فيستفاد منه فيما صح، وتراجع الكتب الأخرى، مثل صحيح البخاري، صحيح مسلم، رياض الصالحين، الترغيب والترهيب، منتقى الأخبار، بلوغ المرام، حتى يستفيد المؤمن من هذه الكتب، وقَلَّ كتاب غير كتاب الله إلا وقد يقع فيه بعض الشيء الضعيف والغلط.
فالحاصل أن المؤمن يستفيد من هذا الكتاب ما صح وثبت. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.