الذي يظهر لي أنه يجوز أن يصلي في البيت إذا كان مقعدًا، لكن إذا احتسب جزاه الله خيرًا، له عذر شرعي، لكن إذا احتسب مثل ما قال ﷺ: لأتوهما ولو حبوًا.
صحيح البخاري شرح وتعليق (34 من حديث: الملائكة تصلي على أحدكم ما دام في مصلاه، ما لم يحدث)
لو صلوا قيامًا لا بأس؛ لأنه ﷺ أقرهم أخيرًا، لكن جلوسهم أفضل، إذا صلى قاعدًا وهو إمام الحي صلوا قعودًا. أما إن كان ما هو بإمام الحي لا يصلي بهم، يصلي بهم رجل واقف، لكن إمام الحي الإمام الراتب إذا صلى جالسًا صلوا خلفه جلوسًا أجمعين، هذا هو الأفضل، وإن ...
ما في بأس، ما في حرج، جزاهن الله خيرًا.
صحيح البخاري شرح وتعليق (38 من حديث: صليت أنا ويتيم، في بيتنا..)