بسم الله الرحمن الرحيم[1]
صاحب الفضيلة الشيخ الفاضل الجليل: عبدالعزيز بن عبدالله بن باز المحترم حفظه الله وتولاه.
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
مُحرركم الكريم وصل، وسررت كثيرا بما تضمنه من أخبار سارة عن نشاط المشائخ واهتمامهم بمعالجة البعض من المشاكل الحاضرة، ولفضيلتكم الأثر الكبير في تلك الحركة المباركة –حالفكم التوفيق والنجاح– وأرجو أن أسمع النتائج السارة في القريب العاجل.
هذا ونحن بخير وعافية، والحر شديد والأعمال والمشاكل تتزايد وتتجدد في كل يوم، نسأل الله العافية والسلامة، وقد اشتقنا كثيرا لزيارة فضيلتكم، وتطلع المشايخ والأحباب إلى قدوم فضيلتكم؛ فنحن وهم ننتظر ذلك اليوم المبارك، ولعل فضيلتكم يتكرم بتحديده، وفي الإمكان التكرم بذلك عن طريق الهاتف.
وعلى كل لا نعذركم ولا نتنازل عن شيء من حقنا؛ فلتكن الزيارة في أول القائمة، واعتبروها من راحتكم إن كانت لكم راحة، وسيترتب عليها من الخير الخاص والعام ما يصيرها رحلة ممتعة كبقية أوقاتكم، أكثر الله أمثالكم، وسدد خطاكم، وأطال بقاكم في خير وعافية.
وفي الختام تحياتي لفضيلتكم والأنجال والإخوان، ومن هنا يسلمون والسلام.
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
مُحرركم الكريم وصل، وسررت كثيرا بما تضمنه من أخبار سارة عن نشاط المشائخ واهتمامهم بمعالجة البعض من المشاكل الحاضرة، ولفضيلتكم الأثر الكبير في تلك الحركة المباركة –حالفكم التوفيق والنجاح– وأرجو أن أسمع النتائج السارة في القريب العاجل.
هذا ونحن بخير وعافية، والحر شديد والأعمال والمشاكل تتزايد وتتجدد في كل يوم، نسأل الله العافية والسلامة، وقد اشتقنا كثيرا لزيارة فضيلتكم، وتطلع المشايخ والأحباب إلى قدوم فضيلتكم؛ فنحن وهم ننتظر ذلك اليوم المبارك، ولعل فضيلتكم يتكرم بتحديده، وفي الإمكان التكرم بذلك عن طريق الهاتف.
وعلى كل لا نعذركم ولا نتنازل عن شيء من حقنا؛ فلتكن الزيارة في أول القائمة، واعتبروها من راحتكم إن كانت لكم راحة، وسيترتب عليها من الخير الخاص والعام ما يصيرها رحلة ممتعة كبقية أوقاتكم، أكثر الله أمثالكم، وسدد خطاكم، وأطال بقاكم في خير وعافية.
وفي الختام تحياتي لفضيلتكم والأنجال والإخوان، ومن هنا يسلمون والسلام.
محبكم
صالح بن علي بن غصون
24/3/1382هـــ.
- الرسائل المتبادلة بين الشيخ ابن باز والعلماء (ص485)
