بسم الله الرحمن الرحيم[1]
صاحب الفضيلة الشيخ الفاضل الجليل عبدالعزيز بن عبدالله بن باز الموقر حفظه الله وتولاه.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
وبعد: أرجو الله لكم دوام الصحة والسرور صحتنا تسركم وأحوالنا كما تحبون.
هذا وقد مررت البيت يوم الجمعة قبل عودتي إلى الأحساء من أجل توديع فضيلتكم وتذكيركم الموعد ولم أجد أحدًا؛ ولذا حررت هذا الخطاب؛ إخبارًا لفضيلتكم بعودتي إلى الأحساء، وتذكيرًا لفضيلتكم موعد الزيارة ولو وقتا قصيرًا، وبودي أنني تمكنت من الاجتماع مع فضيلتكم وقتا طويلا غير أنني رأيتكم في شغل كثير، وكرهت مضايقتكم.
هذا وتحياتي لكم والأخ إبراهيم الحصين، والأخ عبدالعزيز الناصر، والمشائخ والإخوان، ومن هنا المشائخ والإخوان خصوصا الشيخ عبدالله بن رشيد، والأولاد يسلمون والله يحفظكم ويرعاكم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
وبعد: أرجو الله لكم دوام الصحة والسرور صحتنا تسركم وأحوالنا كما تحبون.
هذا وقد مررت البيت يوم الجمعة قبل عودتي إلى الأحساء من أجل توديع فضيلتكم وتذكيركم الموعد ولم أجد أحدًا؛ ولذا حررت هذا الخطاب؛ إخبارًا لفضيلتكم بعودتي إلى الأحساء، وتذكيرًا لفضيلتكم موعد الزيارة ولو وقتا قصيرًا، وبودي أنني تمكنت من الاجتماع مع فضيلتكم وقتا طويلا غير أنني رأيتكم في شغل كثير، وكرهت مضايقتكم.
هذا وتحياتي لكم والأخ إبراهيم الحصين، والأخ عبدالعزيز الناصر، والمشائخ والإخوان، ومن هنا المشائخ والإخوان خصوصا الشيخ عبدالله بن رشيد، والأولاد يسلمون والله يحفظكم ويرعاكم.
محبكم
صالح بن على بن غصون
19/8/1387هـــيجاب بما يناسبه
أجيب برقم 1192 في 27/8/1387هـــ.
- الرسائل المتبادلة بين الشيخ ابن باز والعلماء (ص487)