بسم الله الرحمن الرحيم
هذه صفة رؤيا عبدالله بن سعدي للشيخ عبدالعزيز بن باز:
رأيت أن الشيخ قدم مائدة لأهل الرياض، واجتمعوا عليها بصفة أنها عزيمة، وكان الاجتماع إما في مسجد كبير، أو بمحل كبير، فلما طعموا قام وصلى بهم وقبل أن يكبر تكبيرة الإحرام قرأ عليهم آيات تأمر بالتوحيد، وتحرم وتنفر عن التقليد، ثم كبر وسمعته وهو يصلي بهم يقرأ: الم ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ [البقرة:1، 2]، ففاجأني من أيقظني وأنا لم استكمل باقي الرؤيا.
رأيت أن الشيخ قدم مائدة لأهل الرياض، واجتمعوا عليها بصفة أنها عزيمة، وكان الاجتماع إما في مسجد كبير، أو بمحل كبير، فلما طعموا قام وصلى بهم وقبل أن يكبر تكبيرة الإحرام قرأ عليهم آيات تأمر بالتوحيد، وتحرم وتنفر عن التقليد، ثم كبر وسمعته وهو يصلي بهم يقرأ: الم ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ [البقرة:1، 2]، ففاجأني من أيقظني وأنا لم استكمل باقي الرؤيا.