الجواب:
ليس لها ذلك، عليها الحجاب في الطواف والسعي وفي جميع الأوقات، إذا كان حولها رجال أجناب، أما إذا كان ما عندها أجنبي؛ فيجوز أن تكشف، الأفضل لها تكشف في صلاتها، لكن إذا كانت في الطواف في السعي الرجال عندها؛ عليها أن تحتجب، وهكذا في مواضع الرجال، ...
الجواب:
نعم الحج صحيح، إذا كان ما فعلت شيئًا يبطله، أما الزيادة فلا تضر، إذا كنت تعمدت الزيادة هذا غلط، عليك التوبة والاستغفار؛ لأن السنة سبع في الجمار، وسبع في الطواف، وسبع في السعي.
فالزيادة التي فعلتها إن كان عن احتياط، شكيت أو احتطت؛ فلا ...
الجواب:
القارن والمفرد ليس عليه إلا سعي واحد، إذا قدم مكة، وطاف، وسعى، وبقي على إحرامه حتى حج؛ ليس عليه شيء آخر، طوافه وسعيه الأول يكفيان عن السعي، يبقى عليه طواف الإفاضة، إذا كان القارن، أو المفرد سعيا مع طواف القدوم، كفاهم السعي الأول، والحمد لله، ...
الجواب:
الطهارة لابد منها في الطواف، الطواف صلاة كما قال ابن عباس -رضي الله عنهما-: الطواف بالبيت صلاة إلا أن الله أباح فيه الكلام تقول عائشة -رضي الله عنها-: لما قدم النبي مكة -عليه الصلاة والسلام- وأتى المسجد الحرام، توضأ ثم طاف فالطواف بالبيت ...
الجواب:
الواجب عليكم تكميل سعي العمرة، تكميلها، إذا كانت المرأة سعت بعض السعي؛ عليها أن تعود، وتكمل السعي، وإن بدأته من أول يكون أحوط، تبدأ السعي وتكمل، والسعي لا يشترط له الطهارة، الطهارة شرط للطواف، أما السعي لو حاضت في السعي ما يضر، أو طافت بغير ...
الجواب:
الصواب أنه لا حرج عليه، ولا حرج في تقديم السعي على الطواف، السنة أن يكون بعد الطواف، كما طاف النبي ﷺ وسعى، هذا السنة، لكن من جهل أو نسي؛ صحت عمرته وصح حجه، فإذا سعى قبل الطواف في العمرة، أو سعى قبل الطواف في الحج؛ أجزأه ذلك لأمرين:
أحدهما: قول ...
الجواب:
السعي يبدأ من الصفا، ويختم من المروة، والسعي شوط واحد من الصفاء للمروة هذا واحد، ومن المروة إلى الصفا شوط ثاني، وهكذا، فالمقصود أنها سبعة أشواط، يبدأ الساعي من الصفا، ويختم بالمروة، فإذا بدأ من الصفا، ووصل المروة هذا واحد، وإذا رجع من المروة ...
الجواب: يجزئ الطواف والسعي عن الطفل وحامله في أصح قولي العلماء، إذا كان الحامل نوى ذلك، وإن طاف به طوافًا مستقلًا وسعيًا مستقلًا كان ذلك أحوط[1].
إجابة صدرت من مكتب سماحته برقم 4189/1/1 وتاريخ 4/4/1392هـ عندما كان رئيسًا للجامعة الإسلامية. (مجموع فتاوى ومقالات ...
الجواب: يشرع في الدعاء والذكر والطواف والسعي بما يسر الله من الأذكار الشرعية والدعوات الطيبة التي لا محذور فيها، وليس في ذلك شيء محدود، إلا أنه يستحب ختم كل شوط من أشواط الطواف السبعة بالدعاء المعروف: وِمِنْهُم مَّن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا ...
الجواب:
السعي واجب على جميع الحجاج، بين الصفا والمروة، واجب، ركن من أركان الحج، والعمرة، مع الطواف، في حق المتمتع، والقارن، والمفرد، لكن في حق المتمتع يلزمه سعي ثان للحج، والأول يكون للعمرة، أما القارن، والمفرد فليس عليه إلا سعي واحد، إن سعاه قبل ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، لا حرج، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
نعم، المرأة لا يشرع لها الهرولة في الوادي، ولا الرمل في الطواف؛ لأنها عورة، فتمشي في الطواف والسعي، هكذا ذكر أهل العلم.
الجواب: يبدأ من الصفا ويختم بالمروة، والعدد سبعة أشواط، أولها يبدأ بالصفا وآخرها ينتهي بالمروة، يذكر الله فيها ويسبحه ويدعو، ويكرر الدعاء والتكبير على الصفا والمروة ثلاث مرات، رافعًا يديه مستقبلًا القبلة؛ لفعله ﷺ ذلك[1].
نشر في جريدة (الندوة) العدد ...
الجواب: عليه أن يكملها فيأتي بها حتى يتم سعيه سواء كان في الحج أو في العمرة، وإن سافر إلى بلده فعليه أن يرجع إلى مكة ويكمل الأشواط التي تركها حتى تتم عمرته، وهو في حكم الإحرام الذي يمنعه من أهله حتى يكمل عمرته، وإن أعاد السعي كله فهو أحوط[1].
نشر في مجلة ...
الجواب: هؤلاء الذين سعوا خمسة أشواط ثم ذهبوا إلى رحالهم ولم يتذكروا الشوطين الآخرين، عليهم الرجوع حتى يكملوا الشوطين ولا حرج، وهذا هو الصواب؛ لأن الموالاة بين أشواط السعي لا تشترط على الراجح، وإن أعادوه من أوله فلا بأس، لكن الصواب أنه يكفيهم أن يأتوا ...