الجواب:
ليس عليك إعادة، التوبة تجبُّ ما قبلها، والإسلام يهدم ما كان قبله، والحمد لله، ما دمت رجعت إلى دين الله، وأسلمت وتبت؛ فالذي مضى ليس عليك قضاء، ولكن عليك لزوم التوبة والاستقامة، وكثرة العمل الصالح، والاستغفار، وأبشر بالخير، أبشر بالخير، التوبة ...
الجواب:
عليك التوبة إلى الله وقضاء الأيام بالظن، الأيام التي أفطرتها تقضينها بالظن، ولو مفرقة من غير تتابع، تصومين وتفطرين وتصومين، حتى تكملي حسب ظنك؛ شهر.. شهرين.. ثلاثة.. حسب ما ظننت الأيام التي أفطرتيها في السنوات الماضية تقضينها مع التوبة والاستغفار ...
الجواب:
عليها القضاء ما دام أتاها الحيض وهي صغيرة بنت تسع سنين أو عشر سنين، عليها أن تقضي ما تركت. نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب:
يجب عليك أن تصوم ما فرطت فيه، عليك أن تصوم وتطعم عن كل يوم مسكينًا نصف صاع عن كل يوم كيلو ونصف؛ لأنك مفرط أخرت الصيام بغير عذر.
فعليك التوبة إلى الله، وقضاء الشهور الماضية من رمضان، وإطعام مسكينًا عن كل يوم إن كنت تقدر عندك مال تستطيع الإطعام ...
الجواب:
تقضي إن شئت متتابعًا وإن شئت مفرقًا، والحمد لله، تقضي ما أفطرت سواءً كان ذلك متتابعًا أو مفرقًا، الأمر في هذا واسع والحمد لله، إن تابعت فهو أفضل وإن فرقت فلا حرج.
المقدم: جزاكم الله خيرًا. ماذا لو أخر إذا جاء رمضان آخر سماحة الشيخ؟
الشيخ: ...
الجواب:
عليك التوبة إلى الله والندم وقضاء الأيام التي أفطرتها، وليس عليك سوى ذلك، لكن إذا كانت من رمضان سابق ولم تقضها إلى الآن فعليك مع ذلك الإطعام عن كل يوم إطعام مسكين، نصف صاع من التمر أو غيره من قوت البلد، زيادة على القضاء، مع التوبة إلى الله ، ...
الجواب:
التوبة كافية، إنسان ما يصلي ولا يصوم ثم تاب التوبة كافية، وليس عليه قضاء، الحمد لله، يقول جل وعلا: قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ[الأنفال:38]، ويقول النبي ﷺ: التوبة تجب ما قبلها .
فالكافر إذا أسلم ...
الجواب:
إذا كان مات في مرضه؛ فلا يجب عليك أن تصوم عنه ولا يُشرع؛ فهو معذور.
أما إذا كان طاب وشفي ولكن تساهل؛ فإنك تصوم عنه؛ لقول النبي ﷺ: من مات وعليه صيام صام عنه وليه.
هذا الأفضل تصوم عنه، فإن لم تصم تطعم عنه عن كل يوم مسكينًا.
أما إذا كان ...
الجواب:
أما الصلاة فمن تركها عمدًا لا يقضي بل عليه التوبة إلى الله ؛ لأن تركها ردة عن الإسلام والمرتد لا يقضي ما ترك، فعليه أن يتوب إلى الله، وأن يبادر بالصلاة، ويسأل الله العفو عما مضى.
أما إذا كان المؤمن يصلي والمؤمنة تصلي ولكن تتساهل في بعض ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فإن كانت الوالدة التي سألت عنها حين إفطارها عاجزة فقيرة لا تملك إخراج الفدية فليس عليها شيء؛ لقول الله : فَاتَّقُوا اللَّهَ ...
الجواب:
هذه المسألة مسألة خلاف بين أهل العلم، من أهل العلم من قال: إن عليهما الفدية فقط، ولهما أن تفطرا؛ لأن الحمل قد يتتابع، ورمضان قد يتتابع، فلا يكون عندهما فرصة للقضاء، وهذا مروي عن ابن عباس وعن ابن عمر رضي الله عنهما، قاله جماعة من السلف.
والقول ...
الجواب:
يجب عليه أن يقضي الأيام التي أفطرها مع التوبة إلى الله، ويجب عليه أن يصوم كل ما دخل رمضان مع الناس، يجب عليه الصوم، ويجب عليه قضاء ما أفطر فيه، وعليه التوبة إلى الله مما حصل من الفطر والتأخير، عليه التوبة إلى الله وعليه قضاء الأيام التي ...
الجواب:
الواجب عليها القضاء، ولو غير متتابع ولو مفرقًا، لا بأس؛ لأن الله يقول: وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ [البقرة:185]، وهكذا النفساء والحائض تقضي لكن لا بأس أن تفرق تصوم يومًا وتفطر يومًا لا حرج، ولا يجوز ...
الجواب:
عليها أن تصوم إذا استطاعت، هي أعلم بنفسها، إن استطاعت عليها أن تصوم وتقضي ما فاتها من أيام الحيض، وإن لم تستطع للمرض الذي أصابها تطعم عن كل يوم مسكينًا، إذا كان مرضها مستمرًا معها ما فيه حيلة يعني: عرض على الأطباء ولا وجدوا حيلة، فهذا تطعم ...
الجواب:
عليها التوبة إلى الله، على المرأة المذكورة التوبة إلى الله سبحانه من هذا التأخير الكثير، وعليها أن تقضي رمضان الذي أفطرت فيه، جميع الأيام التي أفطرتها عليها أن تقضيها، إن كان الولدين في سنة واحدة توأمين عليها أن تقضي الشهر، وإن كان كل واحد ...