الجواب:
إذا كان الأولاد كبارًا؛ فلا بأس، أما إذا كانوا صغارًا دون السبع السنين؛ فلا، لابد من وجود من يزيل الخلوة، فلا يدخل على بيته من يعلم أولاده وهم صغار، وليس عند امرأته أحد من الكبار؛ لأن هذه خلوة، أما إذا كانوا كبارًا، أبناء سبع، فأكثر؛ فلا حرج -إن شاء الله- نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.