الجواب:
الشعر العربي الذي لا بأس به ما فيه محذور، لا بأس به، النبي ﷺ يقول: إن من الشعر حكمة وقد سمع النبي ﷺ شعر حسان، وشعر عبدالله بن أبي أوفى، وشعر عبدالله بن رواحة.
المقصود: أنه لا بأس بالشعر الذي ليس فيه محذور، كأن تنشد الشعر في الجود والكرم، في الحث على طاعة الله، في التحذير من المعاصي، في بر الوالدين، في صلة الرحم، في التحريم من المسكرات والمعاصي، سواء رجلًا، أو امرأة، فالأشعار الطيبة لا بأس بها، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.