الجواب:
تعمل بالأصلح إن كان هجرهم أصلح؛ فاهجرهم، ولا تكن معهم، ولا تسكن معهم، وإن كان بقاؤك معهم للدعوة والتوجيه أصلح فيما تعتقد، فلا مانع من البقاء معهم للدعوة والتوجيه، لعل الله يهديهم بأسبابك.
أما إذا كانوا مستهترين، ولا يبالون بنصيحتك؛ فالواجب هجرهم.... المشروع لك هجرهم، وعدم البقاء معهم، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.