الجواب:
ليس عليك شيء، السنة إذا قرأت التشهد الأول أن تقومي إلى الثالثة بعد الصلاة على النبي ﷺ الأفضل أن تصلي على النبي ﷺ فإن قمت بعد قولك: أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمد عبده ورسوله؛ فلا بأس، وإن صليت على النبي ﷺ ثم قمت؛ فلا بأس، أما الدعاء التعوذ من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، وبقية الأدعية فتكون في الأخير.
لكن لو أن إنسانًا أتى بها في الأول نسيانًا؛ فلا شيء عليه، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.