الجواب:
إذا استؤذن عليه وهو يصلي؛ يتنحنح، أو يقول: سبحان الله، سبحان الله، حتى يعلم من عند الباب أنه في صلاة، فينتظر ولا يقطع الصلاة، إلا إذا كان الباب قريبًا؛ يتقدم إليه بخطوات يسيرة حتى يفتح له؛ فلا بأس، فقد ثبت عنه ﷺ أنه فتح الباب لعائشة وهو يصلي، اللهم صل عليه وسلم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.