الجواب: إذا تبرع المسلم لإفطار الصوّام، فهو مأجور، وذلك من الصدقة سواء كان ذلك بنفسه أو بمن يراه من الثقاة أو من الجمعيات الموثوقة[1].
- نشر في (مجلة الدعوة) العدد 1671 بتاريخ 21/8/1419هـ، (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 15/ 323).