الجواب:
لما زار المريض قال: طهور إن شاء الله، فليقل: طهور إن شاء الله، ويدعو له بالرحمة، والعافية، والشفاء، هذا المشروع.
إذا زاره يدعو له بالعافية، والشفاء، ويوصيه بتقوى الله، والصبر، ويذكره بأن الأمراض فيها الكفارة، والحط من الخطايا، تذكير بالله وحثه، ويدعو له بالشفاء، وأن يكون مرضه طهورًا، وتكفيرًا.