الجواب:
لا أعلم صحة هذا الحديث عن النبي عليه الصلاة والسلام، ولا حاجة إلى تفسيره، ولو صح لكان المعنى أن في القرآن ما يقتضي ذمه ولعنه لكونه خالف القرآن؛ يقرأه وهو يخالف أوامره ويرتكب نواهيه، فهو يقرأ كتاب الله وفي كتاب الله ما يقتضي سبه وسب أمثاله؛ لأنهم خالفوا الأوامر وارتكبوا النواهي، هذا هو الأقرب للمعنى لو صح عن النبي ﷺ لكني لا أعلم صحته عن النبي عليه الصلاة والسلام. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.