الجواب:
هذه السورة عظيمة، وهي تعدل ثلث القرآن، كما قاله النبي ﷺ، فإذا قرأها الإنسان كثيرًا ففيها فضل عظيم.
أما قراءتها عشر أنه ورد فيه: يبنى قصر في الجنة فلا أعلم في هذا حديثًا صحيحًا، لكن قراءتها كثيرًا فيه خير كثير؛ لأنها سورة عظيمة تعدل ثلث القرآن.
فإذا قرأها الإنسان في بعض الأحيان، وكررها بينه وبين نفسه في بيته، يكررها في الليل، أو في النهار فكل هذا لا بأس به؛ لأنها سورة عظيمة.