الجواب:
رفعهم الصوت عند حملهم الجنازة بصوت جماعي هذا بدعة، ما له أصل، المشروع عند حمل الجنازة الإنسان يتذكر هذا المصير، يتذكر الآخرة والموت، ويكون عنده تذكر وخوف وحذر، أما وحدوه، أو لا إله إلا الله بصوت جماعي هذا بدعة ما له أصل، وهكذا قراءة يس عند القبر بدعة لا أصل لها؛ لأنها تقرأ يس عند المحتضر قبل أن يموت في بيته أو في أي مكان، أما أنها تقرأ في المقابر، أو عند الدفن فهذا بدعة لا أصل له، نعم.