الجواب: لا بأس أن تأخذ حجة لتفي بالدين الذي عليك؛ ولكن الذي ينبغي لك أن يكون القصد من الحجة مشاركة المسلمين في الخير مع قضاء الدين، لعل الله أن ينفعك بذلك، ويكون المقابل المادي الذي تأخذه عن الحجة تبعًا لذلك[1].
- نشر في مجلة (الدعوة) العدد 1635 في 28/11/1418هـ. (مجموع فتاوى ومقالات ابن باز 16/417).