حكم من يؤم الناس ويخطئ ولا يجد من يفتح عليه

السؤال:

من طبرجل سليم سلامة الشراري بعث برسالة مطولة، ولها جمع من الأسئلة، يقول فيها: إنني -ولله الحمد- مستقيم، وأحفظ بعض سور القرآن الكريم، وأتقدم لأصلي بالناس في أكثر الأحيان، إلا أنني أخطئ، ولا أجد من يفتح علي، فما هو توجيهكم؟ 

الجواب:

لا حرج في ذلك، والحمد لله، إذا كانت الفاتحة قد أتقنتها، وأديتها فالغلط في بعض السور الأخرى، أو الآيات الأخرى لا يضر، ولا يضركم عدم وجود من يفتح عليه، نعم.

المقدم: جزاكم الله خيرًا. 

فتاوى ذات صلة