الجواب:
يستمر في نصيحتها، ويتعاون مع أهلها في ذلك؛ لعل الله يهديها بأسبابه؛ لأن هذه معصية، فعليه أن يستمر في النصيحة، ولا مانع من تأديبه لها على ذلك تأديبًا لا يضرها، بضرب غير مبرح من باب إنكار المنكر، إذا كانت لا تبالي بذلك عند الأجناب، عند الرجل الأجنبي، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.